لستيفا “اللى هو الدفاتر المتستفة يعني” قبل المجال ما يبقى روش والصوت يبقى رايق ونضيف ومترتب عشان يتباع، الموالد كانت ولسه جزء كبير من ثقافة المصريين و هى الحاجة الوحيدة اللى كان الشارع(اللى هو المكان اللى الناس مبيدفعوش فيه تذاكر يعنى) بينزل يفرح فيها لحد ما اتنقل الصوت من الموالد للأفراح وكانت أول حاجه للتحول دا على حسب ما انا فاكر وانا فى
لستيفا “اللى هو الدفاتر المتستفة يعني” قبل المجال ما يبقى روش والصوت يبقى رايق ونضيف ومترتب عشان يتباع، الموالد كانت ولسه جزء كبير من ثقافة المصريين و هى الحاجة الوحيدة اللى كان الشارع(اللى هو المكان اللى الناس مبيدفعوش فيه تذاكر يعنى) بينزل يفرح فيها لحد ما اتنقل الصوت من الموالد للأفراح وكانت أول حاجه للتحول دا على حسب ما انا فاكر وانا فى إبتدائى كانت مولد “يا طبيب” و “أبو أصاله- تلاتات تلاتات” وشعبان البغبغان” وناس تانية كتير ، كان النوع دا اسمه الموالد لحد ما الدنيا ساحت فى بعض و جه عمرو حاحا فى فرح وعمل حاجه اسمها “مهرجان العشرين” اللى مليان تحيات عشان النقطة وكدة “النقوط-اللى هو الفلوس اللى بتتاخد عشان آسم اللي بينقط يتقال فى الميكروفون” ودي كانت البدايه لأن الحاجه دي تاخد شكل عشان تتباع بيه واتبنى فكرة بيع “المهرجان” ستديو ١٠٠ نسخة ،”بيع يا باشا” والعيال بقى بيضحك عليها وتسافر عشان يتنططوا قدام الأجانب وياخدوا فلوس ردش و الحدوتة بقت روشه وبتتباع ودخلت سكة الأفلام الرخيصة على إيد السبكى كمان “بيع يا باشا” آو حتى الفيديوهات النضيفة “بيع يا باشا”.